قال الرئيس الشيشاني، رمضان قادروف، إن رئيس النظام السوري، بشار الأسد، سيضع اسم أمّه، إيماني قاديروف، على مئذنة الجامعة الأموي في حلب.
وأضاف قاديروف عبر حسابه في انستغرام اليوم، الثلاثاء 25 نيسان، أن “الأسد طلب من مفتي الشيشان صلاح حجي مجييف، نقل كلمات الامتنان لأيماني قادروفا، رئيسة صندوق أحمد قادروف الخيري، على المساعدات والدعم المقدم منهم في هذه الأيام الصعبة بالنسبة للسوريين”.
وشكر الأسد الصندوق والقائمين عليه لمساهمتهم في إعادة إعمار جامع حلب الكبير، وأكد أنه “سيتم وضع حجر يحمل اسم ممول عمليات الترميم في مئذنة المسجد”، بحسب قاديروف.
وكان صندوق أحمد قادروف الخيري أعلن عن مساعدته في ترميم الجامع الأموي في حلب، بعد سيطرة النظام السوري وحلفائه عليه وخروج فصائل المعارضة، أواخر العام الماضي.
ويعتبر قاديروف واحدًا من أكثر الشخصيات قربًا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأعلن مرارًا أنه مستعد ليهب حياته دفاعًا عن روسيا وعن الرئيس بوتين.
وعمل خلال العام الماضي على تقديم “مساعدات إنسانية” وتوزيع أغذية وفتح مراكز طبية في سوريا.
وكان الجامع الأموي في حلب تعرض لدمار كبير نتيجة قصف قوات النظام السوري للمنطقة بعد سيطرة فصائل المعارضة السورية في 2012
وتعرض الجامع لكارثة بعد إسقاط المئذنة بسبب القصف في 2013، وسط اتهامات متبادلة بين النظام والمعارضة السورية بهدم المئذنة.
وأضاف قاديروف عبر حسابه في انستغرام اليوم، الثلاثاء 25 نيسان، أن “الأسد طلب من مفتي الشيشان صلاح حجي مجييف، نقل كلمات الامتنان لأيماني قادروفا، رئيسة صندوق أحمد قادروف الخيري، على المساعدات والدعم المقدم منهم في هذه الأيام الصعبة بالنسبة للسوريين”.
وشكر الأسد الصندوق والقائمين عليه لمساهمتهم في إعادة إعمار جامع حلب الكبير، وأكد أنه “سيتم وضع حجر يحمل اسم ممول عمليات الترميم في مئذنة المسجد”، بحسب قاديروف.
وكان صندوق أحمد قادروف الخيري أعلن عن مساعدته في ترميم الجامع الأموي في حلب، بعد سيطرة النظام السوري وحلفائه عليه وخروج فصائل المعارضة، أواخر العام الماضي.
ويعتبر قاديروف واحدًا من أكثر الشخصيات قربًا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأعلن مرارًا أنه مستعد ليهب حياته دفاعًا عن روسيا وعن الرئيس بوتين.
وعمل خلال العام الماضي على تقديم “مساعدات إنسانية” وتوزيع أغذية وفتح مراكز طبية في سوريا.
وكان الجامع الأموي في حلب تعرض لدمار كبير نتيجة قصف قوات النظام السوري للمنطقة بعد سيطرة فصائل المعارضة السورية في 2012
وتعرض الجامع لكارثة بعد إسقاط المئذنة بسبب القصف في 2013، وسط اتهامات متبادلة بين النظام والمعارضة السورية بهدم المئذنة.
المصدر عنب بلدي
0 Response to "الأسد يأمر بوضع اسم والدة قاديروف على مئذنة أموي حلب"
إرسال تعليق