هيفاء عواد الشابة السورية التي لجات الى الدنمارك في سن 6 سنوات , تعود لبلدها سوريا سابحة في عكس التيار للمعالجة المرضى والمصابين نتيجة الحرب الدائرة منذ 5 سنوات .
هذه الطبيبة التي بدء تسويقها على انها بطلة , لم نرها في سوريا , او لا يعرف اساس اين تعمل , والتي بدء تسويقها من قبل موقع يديره سوريون في السويد , وبمقالات عبر متصهينين وملحدين عرب ..
المقالة الأولى عن الطبيبة نشر عبر موقع الكومبوكس السويدي وكاتبة القالة "مكارم ابراهيم " تسوق الطبيبة على انها تعمل في مناطق سيطرة داعش , وعند البحث عن الطبيبة او كاتبة المقالة سنجد ان من كتب المقالة هي مجرد ملحدة . اكثر تفكيرها ومقالاتها عن الكراهية الجنس .!!
هيفا عواد نعم ربما تكون بطله لكن خارج سوريا فمثلاً ذهبت الى قطاع غزة لمعالجة الجرحى , بحسب زمان الوصل لكن في سوريا لم نرى لا هيفاء ولا عواد .
ذكر موقع زمان الوصل الطبيبة في مقالة مقتضبة بدو اي اشارة لمكان عملها واين هي وماهي انجازاتها بهذه الجمل المقتبسة .
"شابة اسمها الدكتورة هيفاء عواد فتاة جاءت من سوريا الى الدنمارك عندما كان عمرها ست سنوات ودرست الطب في جامعة كوبنهاكن واليوم بعد تخرجها كطبيبة سافرت الى سوريا لتعالج الاطفال والجرحى والمرضى وكبار السن تعمل تطوعيا دون مقابل مادي ولاتهتم بجمع المال كما يفعل غالبية زملائها بل تهتم فقط بخدمة ضميرها واخلاقها وشرف مهنتها الطب واليمين الذي حلفت به عندما تخرجت من كلية الطب في الدنمارك عليكم ان تتعرفوا على قصة الدكتورة الملاك الشابة هيفاء عواد.
الدكتورة هيفاء عواد جاءت للدنمارك لاجئة في عمر ست سنوات ودرست الطب في الدنمارك واصبحت طبيبة اختصاصية."
وتطورت مواقع اخرى لتصفها بالطفرة .!! على ماذا لا نعلم .
اين هي هيفاء عواد وماذا قدمت للسوريين هنا السؤال .....!!!
0 Response to "هيفاء عواد الطبيبة البطلة الأكذوبة .!!"
إرسال تعليق